دیده بان پیشرفت علم، فناوری و نوآوری
وَاسْمَعْ دُعائِى إِذا دَعَوْتُكَ؛

نجوا با خدا به سبک بهترین بندگان؛ چرا باید مناجات شعبانیه را بخوانیم؟

نجوا با خدا به سبک بهترین بندگان؛ چرا باید مناجات شعبانیه را بخوانیم؟
استاد شهید مرتضی مطهری معتقد است که انسان با قرائت مناجات شعبانیه، روح نیایش در اسلام را می‌فهمد، چرا که این دعا، جز عرفان، محبت و عشق به خدا نیست.
کد خبر : 835895

به گزارش خبرنگار دین و آیین خبرگزاری آنا، ماه، ماه رسول الله(ص) است و یک دریای بیکران فرصت‌های ناب بندگی. اما در این ماه، کدام دعا یا مناجات را بخوانیم تا بتوانیم بهترین بهره را از این فرصت‌های طلایی ببریم. می‌گویند اگر می‌خواهید بهترین باشید، به بهترین‌ها نگاه کنید تا بتوانید راه سعادت را بی‌کم و کاست بپیمایید. خب! بسم‌الله! بیایید نجوایی عاشقانه با خالق هستی داشته باشیم؛ آن هم به سبک تقسیم‌کننده بهشت و جهنم.

** در مناجات شعبانیه به خدا چه می‌گوییم؟

ائمه معصومین در این ماه به تبعیت از امام علی (ع) با خواندن مناجات شعبانیه نجوایی عارفانه و عاشقانه‌ای با خدا داشتند. مناجاتی که ابن خالویه به صورت مرسل از امام علی (ع) نقل کرده است. مضامین این نیایش نورانی درباره جایگاه و اهمیت دعا، فراگیری علم الهی، حاکمیت مقدرات الهی بر انسان و جهان، رزاقیت خدا، وسعت رحمت الهی و امید به آن، عذرپذیری کریمانه خدا، امیدواری به رحمت الهی، اعتراف به گناهان و فانی ساختن عمر و جوانی در غفلت، نقش محبت الهی در تهذیب و خودسازی، آثارقرب به خدا، اعتراف به عجز و ناتوانی، آثار توکل و یقین و معرفت و خوف از خداوند متعال و غیره است.

** چرا باید مناجات شعبانیه را بخوانیم؟

به قول استاد شهید مطهری انسان با قرائت مناجات شعبانیه، روح نیایش در اسلام را می‌فهمد، چرا که این دعا، جز عرفان، محبت و عشق به خدا نیست. همچنین آیت‌الله جوادی آملی هم معتقد هستند که مناجات شعبانیه، به سبب معارف بلندی که در آن است مناجات کبیر در میان مناجات‌ها است.

امام خمینی (ره) نیز درباره مناجات شعبانیه بیان داشتند: مناجات «شعبانیه» را خواندید؟ بخوانید آقا! مناجات شعبانیه از مناجات‌هایی است که اگر انسان دنبالش برود و فکر در او بکند، انسان را به یک جایی می‌رساند. آن کسی که این مناجات را گفته و همه ائمه هم به حسب روایت می‌خواندند، اینها، آنهایی بودند که وارسته از همه چیز بودند. مع ذلک آن طور مناجات می‌کردند، برای اینکه خود بین نبودند. هرچه بودند این طور نبوده که خودش را ببیند که، حالا من امام صادق‌ام دیگر، نه امام صادق مثل آن آدمی که در معصیت غرق است مناجات می‌کند، برای اینکه می بیند خودش هیچ نیست و هر چه هست نقص است و هر چه هست از اوست. هر چه کمال است از اوست، خودش چیزی ندارد هیچ یک چیزی ندارند، انبیا هم هیچی نداشتند. همه هیچ اند و اوست فقط، همه هم دنبال او هستند، همه فطرت‌ها دنبال او هستند.

حضرت آیت‌الله خامنه‌ای رهبر انقلاب نیز درباره مناجات شعبانیه این گونه نوشتند: مناجات مأثوره ماه شعبان ـ که روایت شده اهل‌بیت (ع) بر آن مداومت داشتند ـ یکی از دعاهایی است که لحن عارفانه و زبان شیوای آن، با مضامین بسیار والا و سرشار از معارف عالی‌ای همراه است که نظیر آن را در زبان‌های معمولی و محاورات عادی نمی‌توان یافت و اساساً با آن زبان قابل ادا نیست. این مناجات، نمونه‌ کاملی از تضرع و وصف حال برگزیده‌ترین بندگان صالح خدا با معبود و محبوب خود و ذات مقدس ربوبی است. هم درس معارف است، هم اسوه و الگوی عرض حال و درخواست انسان مؤمن از خدا.

** مناجات شعبانیه

در ادامه مناجات شعبانیه با صدای «محسن فرهمند» را بشنوید:

اللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَاسْمَعْ دُعائِى إِذا دَعَوْتُكَ، وَاسْمَعْ نِدائِى إِذا نادَيْتُكَ، وَأَقْبِلْ عَلَىَّ إِذا ناجَيْتُكَ، فَقَدْ هَرَبْتُ إِلَيْكَ، وَوَقَفْتُ بَيْنَ يَدَيْكَ مُسْتَكِيناً لَكَ، مُتَضَرِّعاً إِلَيْكَ، راجِياً لِما لَدَيْكَ ثَوابِى، وَتَعْلَمُ مَا فِى نَفْسِى، وَتَخْبُرُ حاجَتِى، وَتَعْرِفُ ضَمِيرِى، وَلَا يَخْفى عَلَيْكَ أَمْرُ مُنْقَلَبِى وَمَثْواىَ، وَما أُرِيدُ أَنْ أُبْدِئَ بِهِ مِنْ مَنْطِقِى، وَأَتَفَوَّهُ بِهِ مِنْ طَلِبَتِى، وَأَرْجُوهُ لِعاقِبَتِى، وَقَدْ جَرَتْ مَقادِيرُكَ عَلَىَّ يَا سَيِّدِى فِيما يَكُونُ مِنِّى إِلى آخِرِ عُمْرِى مِنْ سَرِيرَتِى وَعَلانِيَتِى وَبِيَدِكَ لَابِيَدِ غَيْرِكَ زِيادَتِى وَنَقْصِى وَنَفْعِى وَضَرِّى .

إِلهِى إِنْ حَرَمْتَنِى فَمَنْ ذَا الَّذِى يَرْزُقُنِى؟ وَ إِنْ خَذَلْتَنِى فَمَنْ ذَا الَّذِى يَنْصُرُنِى؛ إِلهِى أَعُوذُ بِكَ مِنْ غَضَبِكَ وَحُلُولِ سَخَطِكَ. إِلهِى إِنْ كُنْتُ غَيْرَ مُسْتَأْهِلٍ لِرَحْمَتِكَ فَأَنْتَ أَهْلٌ أَنْ تَجُودَ عَلَىَّ بِفَضْلِ سَعَتِكَ. إِلهِى كَأَنِّى بِنَفْسِى واقِفَةٌ بَيْنَ يَدَيْكَ وَقَدْ أَظَلَّها حُسْنُ تَوَكُّلِى عَلَيْكَ فَقُلْتَ مَا أَنْتَ أَهْلُهُ وَتَغَمَّدْتَنِى بِعَفْوِكَ .

إِلهِى إِنْ عَفَوْتَ فَمَنْ أَوْلى مِنْكَ بِذلِكَ؟ وَ إِنْ كانَ قَدْ دَنا أَجَلِى وَلَمْ يُدْنِنِى مِنْكَ عَمَلِى فَقَدْ جَعَلْتُ الْإِقْرارَ بِالذَّنْبِ إِلَيْكَ وَسِيلَتِى. إِلهِى قَدْ جُرْتُ عَلى نَفْسِى فِى النَّظَرِ لَها فَلَهَا الْوَيْلُ إِنْ لَمْ تَغْفِرْ لَها. إِلهِى لَمْ يَزَلْ بِرُّكَ عَلَىَّ أَيَّامَ حَياتِى فَلا تَقْطَعْ بِرَّكَ عَنِّى فِى مَماتِى .

إِلهِى كَيفَ آيَسُ مِنْ حُسْنِ نَظَرِكَ لِى بَعْدَ مَماتِى وَأَنْتَ لَمْ تُوَلِّنِى إِلّا الْجَمِيلَ فِى حَيَاتِى؛ إِلهِى تَوَلَّ مِنْ أَمْرِى مَا أَنْتَ أَهْلُهُ، وَعُدْ عَلَىَّ بِفَضْلِكَ عَلى مُذْنِبٍ قَدْ غَمَرَهُ جَهْلُهُ. إِلهِى قَدْ سَتَرْتَ عَلَىَّ ذُنُوباً فِى الدُّنْيا وَأَنَا أَحْوَجُ إِلى سَتْرِها عَلَىَّ مِنْكَ فِى الْأُخْرى .

إِلهِى قَدْ أَحْسَنْتَ إِلَىَّ إِذْ لَمْ تُظْهِرْها لِأَحَدٍ مِنْ عِبادِكَ الصَّالِحِينَ فَلا تَفْضَحْنِى يَوْمَ الْقِيامَةِ عَلى رُؤُوسِ الْأَشْهادِ . إِلهِى جُودُكَ بَسَطَ أَمَلِى، وَعَفْوُكَ أَفْضَلُ مِنْ عَمَلِى . إِلهِى فَسُرَّنِى بِلِقائِكَ يَوْمَ تَقْضِى فِيهِ بَيْنَ عِبادِكَ. إِلهِى اعْتِذارِى إِلَيْكَ اعْتِذارُ مَنْ لَمْ يَسْتَغْنِ عَنْ قَبُولِ عُذْرِهِ فَاقْبَلْ عُذْرِى يَا أَكْرَمَ مَنِ اعْتَذَرَ إِلَيْهِ الْمُسِيئُونَ؛

إِلهِى لَاتَرُدَّ حاجَتِى، وَلَا تُخَيِّبْ طَمَعِى، وَلَا تَقْطَعْ مِنْكَ رَجائِى وَأَمَلِى . إِلهِى لَوْ أَرَدْتَ هَوانِى لَمْ تَهْدِنِى، وَلَوْ أَرَدْتَ فَضِيحَتِى لَمْ تُعافِنِى . إِلهِى مَا أَظُنُّكَ تَرُدُّنِى فِى حاجَةٍ قَدْ أَفْنَيْتُ عُمْرِى فِى طَلَبِها مِنْكَ. إِلهِى فَلَكَ الْحَمْدُ أَبَداً أَبَداً دائِماً سَرْمَداً يَزِيدُ وَلَا يَبِيدُ كَما تُحِبُّ وَتَرْضى .

إِلهِى إِنْ أَخَذْتَنِى بِجُرْمِى أَخَذْتُكَ بِعَفْوِكَ، وَ إِنْ أَخَذْتَنِى بِذُنُوبِى أَخَذْتُكَ بِمَغْفِرَتِكَ، وَ إِنْ أَدْخَلْتَنِى النَّارَ أَعْلَمْتُ أَهْلَها أَنِّى أُحِبُّكَ . إِلٰهِى إِنْ كانَ صَغُرَ فِى جَنْبِ طاعَتِكَ عَمَلِى فَقَدْ كَبُرَ فِى جَنْبِ رَجائِكَ أَمَلِى

.إِلهِى كَيْفَ أَنْقَلِبُ مِنْ عِنْدِكَ بِالْخَيْبَةِ مَحْرُوماً وَقَدْ كانَ حُسْنُ ظَنِّى بِجُودِكَ أَنْ تَقْلِبَنِى بِالنَّجاةِ مَرْحُوماً ؟! إِلهِى وَقَدْ أَفْنَيْتُ عُمْرِى فِى شِرَّةِ السَّهْوِ عَنْكَ، وَأَبْلَيْتُ شَبابِى فِى سَكْرَةِ التَّباعُدِ مِنْكَ . إِلهِى فَلَمْ أَسْتَيْقِظْ أَيَّامَ اغْتِرارِى بِكَ، وَرُكُونِى إِلى سَبِيلِ سَخَطِكَ؛

 إِلهِى وَأَنَا عَبْدُكَ وَابْنُ عَبْدِكَ قائِمٌ بَيْنَ يَدَيْكَ، مُتَوَسِّلٌ بِكَرَمِكَ إِلَيْكَ . إِلهِى أَنَا عَبْدٌ أَتَنَصَّلُ إِلَيْكَ مِمَّا كُنْتُ أُواجِهُكَ بِهِ مِنْ قِلَّةِ اسْتِحْيائِى مِنْ نَظَرِكَ، وَأَطْلُبُ الْعَفْوَ مِنْكَ إِذِ الْعَفْوُ نَعْتٌ لِكَرَمِكَ . إِلهِى لَمْ يَكُنْ لِى حَوْلٌ فَأَنْتَقِلَ بِهِ عَنْ مَعْصِيَتِكَ إِلّا فِى وَقْتٍ أَيْقَظْتَنِى لِمحَبَّتِكَ، وَكَما أَرَدْتَ أَنْ أَكُونَ كُنْتُ فَشَكَرْتُكَ بِإِدْخالِى فِى كَرَمِكَ، وَ لِتَطْهِيرِ قَلْبِى مِنْ أَوْساخِ الْغَفْلَةِ عَنْكَ .

إِلهِى انْظُرْ إِلَىَّ نَظَرَ مَنْ نادَيْتَهُ فَأَجابَكَ، وَاسْتَعْمَلْتَهُ بِمَعُونَتِكَ فَأَطاعَكَ، يَا قَرِيباً لَايَبْعُدُ عَنِ الْمُغْتَرِّ بِهِ، وَيا جَواداً لَايَبْخَلُ عَمَّنْ رَجا ثَوابَهُ . إِلهِى هَبْ لِى قَلْباً يُدْنِيهِ مِنْكَ شَوْقُهُ، وَ لِساناً يُرْفَعُ إِلَيْكَ صِدْقُهُ، وَنَظَراً يُقَرِّبُهُ مِنْكَ حَقُّهُ . إِلهِى إِنَّ مَنْ تَعَرَّفَ بِكَ غَيْرُ مَجْهُولٍ، وَمَنْ لاذَبِكَ غَيْرُ مَخْذُولٍ، وَمَنْ أَقْبَلْتَ عَلَيْهِ غَيْرُ مَمْلُوكٍ؛

إِلهِى إِنَّ مَنِ انْتَهَجَ بِكَ لَمُسْتَنِيرٌ، وَ إِنَّ مَنِ اعْتَصَمَ بِكَ لَمُسْتَجِيرٌ، وَقَدْ لُذْتُ بِكَ يَا إِلهِى فَلا تُخَيِّبْ ظَنِّى مِنْ رَحْمَتِكَ، وَلَا تَحْجُبْنِى عَنْ رَأْفَتِكَ. إِلهِى أَقِمْنِى فِى أَهْلِ وِلايَتِكَ مُقامَ مَنْ رَجَا الزِّيادَةَ مِنْ مَحَبَّتِكَ . إِلهِى وَأَلْهِمْنِى وَلَهاً بِذِكْرِكَ إِلى ذِكْرِكَ، وَهِمَّتِى فِى رَوْحِ نَجاحِ أَسْمائِكَ وَمَحَلِّ قُدْسِكَ. إِلهِى بِكَ عَلَيْكَ إِلّا أَلْحَقْتَنِى بِمَحَلِّ أَهْلِ طاعَتِكَ، وَالْمَثْوَى الصَّالِحِ مِنْ مَرْضاتِكَ، فَإِنِّى لَاأَقْدِرُ لِنَفْسِى دَفْعاً، وَلا أَمْلِكُ لَها نَفْعاً .

إِلهِى أَنَا عَبْدُكَ الضَّعِيفُ الْمُذْنِبُ، وَمَمْلُوكُكَ الْمُنِيبُ فَلا تَجْعَلْنِى مِمَّنْ صَرَفْتَ عَنْهُ وَجْهَكَ، وَحَجَبَهُ سَهْوُهُ عَنْ عَفْوِكَ . إِلهِى هَبْ لى كَمالَ الانْقِطاعِ إِلَيْكَ، وَأَنِرْ أَبْصارَ قُلُوبِنا بِضِياءِ نَظَرِها إِلَيْكَ، حَتَّى تَخْرِقَ أَبْصارُ الْقُلُوبِ حُجُبَ النُّورِ فَتَصِلَ إِلى مَعْدِنِ الْعَظَمَةِ، وَتَصِيرَ أَرْواحُنا مُعَلَّقَةً بِعِزِّ قُدْسِكَ. إِلهِى وَاجْعَلْنِى مِمَّنْ نادَيْتَهُ فَأَجابَكَ، وَلاحَظْتَهُ فَصَعِقَ لِجَلالِكَ، فَناجَيْتَهُ سِرّاً وَعَمِلَ لَكَ جَهْراً؛

إِلهِى لَمْ أُسَلِّطْ عَلى حُسْنِ ظَنِّى قُنُوطَ الْأَياسِ، وَلَا انْقَطَعَ رَجائِى مِنْ جَمِيلِ كَرَمِكَ . إِلهِى إِنْ كانَتِ الْخَطايَا قَدْ أَسْقَطَتْنِى لَدَيْكَ فَاصْفَحْ عَنِّى بِحُسْنِ تَوَكُّلِى عَلَيْكَ. إِلهِى إِنْ حَطَّتْنِى الذُّنُوبُ مِنْ مَكارِمِ لُطْفِكَ فَقَدْ نَبَّهَنِى الْيَقِينُ إِلى كَرَمِ عَطْفِكَ . إِلهِى إِنْ أَنامَتْنِى الْغَفْلَةُ عَنِ الاسْتِعْدادِ لِلِقائِكَ فَقَدْ نَبَّهَتْنِى الْمَعْرِفَةُ بِكَرَمِ آلائِكَ .

إِلهِى إِنْ دَعانِى إِلَى النَّارِ عَظِيمُ عِقابِكَ فَقَدْ دَعانِى إِلَى الْجَنَّةِ جَزِيلُ ثَوابِكَ. إِلهِى فَلَكَ أَسْأَلُ وَ إِلَيْكَ أَبْتَهِلُ وَأَرْغَبُ، وَأَسْأَلُكَ أَنْ تُصَلِّىَ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَأَنْ تَجْعَلَنِى مِمَّنْ يُدِيمُ ذِكْرَكَ، وَلَا يَنْقُضُ عَهْدَكَ، وَلَا يَغْفُلُ عَنْ شُكْرِكَ، وَلَا يَسْتَخِفُّ بِأَمْرِكَ .

إِلهِى وَأَلْحِقْنِى بِنُورِ عِزِّكَ الْأَبْهَجِ فَأَكُونَ لَكَ عارِفاً، وَعَنْ سِواكَ مُنْحَرِفاً، وَمِنْكَ خائِفاً مُراقِباً، يَا ذَا الْجَلالِ وَالْإِكْرامِ، وَصَلَّى اللّهُ عَلى مُحَمَّدٍ رَسُولِهِ وَآلِهِ الطَّاهِرِينَ وَسَلَّمَ تَسْلِيماً كَثِيراً.

** معرفی چند کتاب درباره مناجات شعبانیه

به گزارش آنا، درباره مناجات شعبانیه کتاب‌هایی بسیاری نوشته شده است از جمله کتاب شرح مناجات شعبانیه، اثر مرحوم آیت‌الله محمد محمدی گیلانی، شرح و تفسیر اخلاقی مناجات شعبانیه، نوشته آیت‌الله حسین مظاهری، نجوای عارفانه شرحی بر مناجات شعبانیه، اثر آیت‌الله محمدباقرتحریری، جلوه‌گاه عرفان؛ شرح مناجات شعبانیه، به قلم  حجت الاسلام محمدهادی عبدخدایی که علاقه‌مندان برای آشنایی بهتر درباره مناجات شعبانیه می‌توانند به این کتاب‌ها مراجعه کنند.

انتهای پیام/

ارسال نظر
قالیشویی ادیب