بعد فوز المرشح الجمهوري دونالد ترامب بالانتخابات الرئاسية في امريكا، على منافسته الديمقراطية كامالا هاريس، انشغلت العديد من النخب السياسية في بلداننا العربية والاسلامية، بالحديث عن مدى تأثير نتائج الانتخابات الامريكية على سياسة هذا البلد، إزاء قضية المسلمين والعرب الأولى فلسطين، وكأن المرشحين للانتخابات الرئاسية، يمتلكون رؤى مختلفة إزاء القضية الفلسطينية.

كشف العام الماضي عن ترابط وثيق بين السياسة الرئاسية الأميركية والأحداث في الشرق الأوسط، حيث يمارس كل منهما تأثيراً كبيراً على الآخر، وغالباً بطرق تؤدي إلى نتائج سلبية على الولايات المتحدة.

كشف الردّ الإيراني عن ثغرات أو حتّى فضائح في نظام الدفاع الجوي الإسرائيلي، وحذّر خبراء من تصعيد محتمل قد يؤدي إلى أضرار كبيرة في حال استمرار التصعيد.

موقع "أكسيوس"، ينقل عن مسؤولين أميركيين، أنّ مستشار الأمن القومي في البيت الأبيض، جيك سوليفان، أكّد أنّ رد "إسرائيل" على إيران سيكون له تداعيات على القوات والمصالح الأميركية في المنطقة.

يعيش الإسرائيليون حالةً من التناقض والضياع، نتيجة تصرّفات حكومتهم، التي لم تحقّق، بعد عامٍ على بدء الحرب في قطاع غزّة، أي أهداف لحربها، أو تمنع النار عنهم، بل تأخذهم الحرب المستمرة إلى مزيدٍ من الأزمات، بحسب ما طرحته مجلّة "فورين أفيرز" الأميركية.

بعد مضي نحو عام على الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة لم تستطع إسرائيل إنجاز أي من أهدافها وكلما مضت الحرب على ما هي عليه غرقت إسرائيل في وحل القطاع الذي كبدها خسائر فادحة في الأرواح والمعدات.

استشهد سماحة السيد حسن نصر الله الأمين العام لحزب الله وسيد المقاومة، في عملية اغتيال جبانة نفذتها قوات الاحتلال بقنابل تزن 85 طنا، في جريمة تنتهك كل الأعراف الدولية وبغطاء أمريكي.

على مر السنوات طالت الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة على قطاع غزة الكثير من الصحفيين، إذ بدا جليًا أن قوات الاحتلال تتخذ من الطواقم الصحفية هدفًا لها، وعمدت إلى تدمير المباني الإعلامية بكوادرها والبنى التحتية، في محاولة لمنع نشر انتهاكاتها تجاه الشعب الفلسطيني.

مصادر أمنية تكشف طبيعة المواد المتفجرة التي زرعها "الموساد" و"أمان" في أجهزة "البيجر" التي يستخدمها مدنيون ومجاهدون في حزب الله، قبل أن يُفجّرها أمس في عدوان إلكتروني ضد لبنان.