الاحتلال يواصل جرائم الإبادة الجماعية في غزة لليوم الـ 41
أفادت وکالة آنا الإخباریة، وهنا بامکانکم متابعة أحدث التطورات حول العدوان الاسرائيلي الغاشم على غزة و رد المقاومة على ذلك أولا باول.
-المقاومة الاسلامية في لبنان: استهدفنا موقع هرمون الإسرائيلي بالأسلحة المناسبة، وحققنا فيه إصابات مباشرة، بعد ظهر اليوم
-الصحة الفلسطينية: توقف 26 مستشفى عن العمل بصورة كلية و9 مستشفيات فقط تعمل بشكل جزئي جراء القصف الإسرائيلي ونفاد الوقود
-قصف مدفعي يستهدف صهيوني يستهدف اطراف بلدة عيتا الشعب
-قوات الاحتلال تستهدف قسم عناية الشرايين التاجية وغرف المرضى في مجمع الشفاء الطبي
-ارتفاع عدد الشهداء في الضفة الغربية المحتلة إلى 200 شهيد منذ بداية عملية طوفان الأقصى
-سلسلة غارات خلف مركز الكلى المقابل للمستشفى الإندونيسي
-مدير مستشفى الشفاء في غزة: قمنا بدفن نحو 80 جثة وباقي الجثث التي كانت في الطرقات أو الثلاجات سحبها الاحتلال
- الاتصالات ما زالت مقطوعة مع الموجودين في مستشفى الشفاء وقوات الاحتلال تطلق النار على كل من يتحرك داخله
- مدير مستشفى الشفاء في غزة: قمنا بدفن نحو 80 جثة وباقي الجثث التي كانت في الطرقات أو الثلاجات سحبها الاحتلال
- المرصد الأورومتوسطي: القوة النارية التي استخدمتها "إسرائيل" في حربها على غزة تعادل 3 قنابل نووية، والاحتلال يريد خلق حالة من التهجير والتشريد للمدنيين
-في أحدث إحصائية: 5 شهداء وإصابات بقصف الاحتلال منزلاً ومجموعة من الأهالي في مخيم البريج وسط قطاع غزة
- استهداف مجموعة من الفلسطينيين في مخيم البريج وسط قطاع غزة و عدد من الشهداء والجرحى
-الهلال الأحمر: فيديو يوثق لحظات صادمة، آلاف النازحين وعشرات المرضى أثناء مغادرتهم من مستشفى القدس في غزة إلى جنوب القطاع، مشياً على الأقدام
-الأونروا: توقف 76 بئر مياه ومحطتين لمياه الشرب و15 محطة لضخ مياه الصرف الصحي عن العمل في غزة بسبب نفاد الوقود
- مدير الأونروا بغزة: 40% من الأشخاص المقيمين في مدارسنا بالقطاع يعانون من الإسهال بسبب تلوث مياه الشرب وانعدام الوقود
-قوات الاحتلال الاسرائيلي جمعت وأخذت جثامين الشهداء التي كانت موجودة في ساحة مستشفى الشفاء في غزة
-استهداف من الطيران الحربي في منطقة التعليم شمال القطاع
-الخارجية الفرنسية: ليس من حق "إسرائيل" أن تقرر من سيحكم غزة في المستقبل ويجب أن تكون غزة جزءاً من الدولة الفلسطينية المستقبلية
-الخارجية الفرنسية: عنف المستوطنين في الضفة الغربية هو سياسة إرهاب تهدف إلى تهجير الفلسطينيين
-خبراء في الأمم المتحدة: الانتهاكات الجسيمة التي ارتكبتها "إسرائيل" ضد الفلسطينيين لا سيما في غزة تشير إلى حدوث إبادة جماعية
-خبراء من الأمم المتحدة: الأدلة تؤكد تزايد التحريض على الإبادة الجماعية والنية العلنية لتدمير الشعب الفلسطيني تحت الاحتلال
-خبراء في الأمم المتحدة: أدلة على دعوات صاخبة لنكبة ثانية في غزة وبقية الأراضي الفلسطينية المحتلة
-خبراء في الأمم المتحدة: نشعر بقلق بالغ إزاء فشل الحكومات في تحقيق وقف فوري لإطلاق النار
-الهلال الأحمر بغزة: نحو 10 آلاف شخص بين نازح ومريض وكوارث طبية محاصرون في مجمع الشفاء ويحتاجون تدخلا عاجلا لإنقاذهم
- صفارات الانذار تدوي في الجليل الغربي
- الصحة بغزة: قوات الاحتلال دمرت كل السيارات في مجمع الشفاء وترفض خروج الكوادر الطبية أو المرضى
-مدير مجمع الشفاء: المستشفى محاصر والغذاء والماء نفذا والاحتلال ضرب الخط الرئيسي للمياه ولدينا اكثر من 650 مريضا و500 من الأطقم الطبية واكثر من 5000 نازح
-مدير مجمع شفاء: عمليات القنص مستمرة ولا يستطيع احد التنقل من مبنى إلى آخر وفقدنا التواصل مع زملائن.
-مدير مجمع شفاء: روايات الاحتلال بدخول أسلحة إلى المستشفى أو قسم الرنين المغناطيسي كاذبة
واستهدف الطيران الحربي الصهيوني محيط المستشفى الاندونيسي شمال القطاع.
وأطلقت طائرات الاحتلال الإسرائيلي قنابل دخانية على مناطق في بيت لاهيا شمالي قطاع غزة.
ونفذت قوات الاحتلال قصفا مدفعيا متواصلا شرقي حي الزيتون وشرقي جحر الديك وشمالي النصيرات.
ودمرت طائرات الاحتلال مسجد الرضا في منطقة الفخاري ومسجد الأمين في السطر الغربي بخانيونس.
وارتقى 11 شهيدًا جراء قصف الاحتلال محطة الوسطى للبترول التي كانت تؤوي مئات النازحين. وأصيب في القصف عشرات المواطنين وعدد من المفقودين.
وتواصل قوات الاحتلال اقتحام مجمع الشفاء الطبي وتنفيذ اعتداءات وعمليات تدمير داخله.
وأعلنت وزارة الصحة في غزة مساء الاربعاء، ارتفاع عدد الشهداء إلى 11517 شهيدا، والجرحى إلى نحو 32 ألف جريح، منذ بداية العدوان الإسرائيلي الشامل على شعبنا في قطاع غزة والضفة الغربية في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.
وأوضحت الوزارة، في تقريرها اليومي حول العدوان، أنها تواجه لليوم الرابع على التوالي، تحديات في تحديث أرقام الضحايا بسبب انهيار الخدمة والاتصالات في مستشفيات الشمال.
وبينت أن عدد الشهداء في قطاع غزة بلغ حتى مساء أمس (14 تشرين الثاني /نوفمبر) 11320 شهيدا، بينهم 4650 طفلا، 3145 إمرأة، و685 مسناً، فيما بلغ عدد الإصابات أكثر من 29 ألفا.
وقالت إن أكثر من 3600 مدنيا ما زالوا في عداد المفقودين أو تحت الأنقاض، بينهم 1750 طفلا.
وارتقى 202 شهيد من الكوادر الصحية، و36 من الدفاع المدني، إلى جانب أكثر من 200 جريح من الكوادر الصحية، كما تم الهجوم على أكثر من 60 مركبة إسعاف، تضررت 55 منها وخرجت عن الخدمة.
وبينت الوزارة أن 25 من 35 مستشفى في غزة، و52 من 72 عيادة رعاية صحية أولية، أي أكثر من الثلثين، توقفت عن العمل بسبب الأضرار الناجمة عن القصف أو نقص الوقود.
ويواجه مئات الآلاف من المواطنين في المنطقة الشمالية، إما غير الراغبين أو غير القادرين على النزوح القسري جنوبًا، تحديات في تأمين الموارد الأساسية للبقاء على قيد الحياة، بما في ذلك الماء والغذاء، إذ يثير استخدام مصادر المياه غير الآمنة، وفقا للوزارة، مخاوف مثيرة للقلق بشأن الجفاف والأمراض المنقولة بالمياه.
وفيما يتعلق بمجمع الشفاء الطبي، اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي فجر اليوم الأربعاء المجمع، وحققت مع المرضى والمرافقين والطواقم الطبية والنازحين لـ10 ساعات. وأفادت تقارير بأن الاحتلال احتجز العديد من النازحين وقام بتجريدهم من ملابسهم واقتادهم إلى جهة غير معلومة، كما أفادت التقارير أن قوات الاحتلال فجّرت أغلب بوابات المستشفى وتناثرت الشظايا على الموجودين. واقتحمت قوات الاحتلال مبنى قسم الطوارئ، وتمركزت دبابات الاحتلال داخل حرم المجمع الطبي، كما قاموا بتفجير قبو المجمع.
وأضافت الوزارة أن جنود الاحتلال اعتدوا بالضرب على مرضى وجرحى ونازحين وعدد من الطواقم الطبية والتمريضية داخل مجمع الشفاء الطبي، مشيرة إلى تواجد 1500من أعضاء الطاقم الطبي ونحو 7 آلاف نازح داخل المجمع الشفاء.
ولفتت إلى أن قصف وهجمات الاحتلال الإسرائيلي تواصلت في محيط المجمع، وتعرض الأفراد داخل المجمع وما حوله، بينهم عامل فني ومريض ونازحون قسريا، لاستهداف من قبل قناصة الاحتلال، وتضررت وحدة العناية المركزة وجناح الولادة والطابق العلوي من مبنى الجراحة، بالإضافة إلى ذلك، اندلع حريق بالقرب من القسم المسؤول عن علاج مرضى اضطرابات الكلى.
وأكد التقرير دفن جثامين 100 شهيد في مقبرة جماعية، أمس الثلاثاء، في ساحة مجمع الشفاء بمدينة غزة، لصعوبة دفنها منذ السبت الماضي، بسبب الحصار الذي فُرض عليه من جميع الجهات، وبقيت عشرات الجثث دون التمكن من دفنها.
كما توفي 40 مريضا داخل المجمع، بينهم ثلاثة أطفال خدج، منذ 11 تشرين الثاني/ نوفمبر، بسبب نقص الوقود وإغلاق أقسامه بعد محاصرتها من قبل قوات الاحتلال.
وأشارت الوزارة إلى أن المرضى والجرحى لا يستطيعون الوصول إلى مجمع الشفاء الطبي، والعديد منهم فقدوا حياتهم إما بسبب النزيف أو بسبب عدم تلقيهم أي تدخل طبي. كما لا يوجد ماء للشرب ولا طعام في المجمع، لا للمرضى ولا للموظفين، بالإضافة إلى ما يعانون منه. ولا تستطيع الطواقم الطبية داخل مجمع الشفاء الطبي التنقل بين أقسام ومباني المجمع، حيث تقوم طائرة إسرائيلية دون طيار بإطلاق النار على كل من يتحرك داخل المجمع أو حوله. وتم إطلاق النار على المدنيين النازحين قسرا الذين يحتمون في المستشفيات والمرضى والطاقم الطبي أثناء محاولتهم الخروج من المجمع.
وقالت وزارة الصحة إن مستشفى الأهلي العربي (المعمداني) الوحيد الذي ما يزال يعمل في مدينة غزة وشمال غزة، اعتبارًا من 14 تشرين الثاني/نوفمبر؛ وقد توقفت جميع المستشفيات الأخرى عن العمل بسبب نقص الطاقة والمواد الاستهلاكية الطبية والأكسجين والغذاء والماء، بالإضافة إلى القصف في المناطق المجاورة لها.
وأوضحت أن المستشفى الأهلي العربي في مدينة غزة يستقبل حاليا أكثر من 500 مريض، ويُقال إنه المنشأة الطبية الوحيدة القادرة على استقبال المرضى في الشمال. ومع ذلك، فهي تواجه أيضًا نقصًا وتحديات متزايدة.