وجّه نائب وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقتشي، رسالة إلى الأمم المتحدة ومجلس الأمن أعرب فيها عن رفضه للتفسير الخاطئ الذي قدّمته "الترويكا" الأوروبية لآلية فضّ النزاعات في خطة العمل الشاملة المشتركة، وللمسائل ذات الصلة بالقرار 2231.

أفادت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية أنّ لي تشنغ قانغ، أحد كبار المفاوضين الصينيين، سيتوجّه إلى واشنطن هذا الأسبوع لإجراء محادثات تجارية مع الولايات المتحدة.

اکد ناصر قنديل، المحلل اللبناني البارز، إلى آخر التطورات السياسية في لبنان، وأهمها وأحدثها قرار مجلس الوزراء اللبناني بنزع سلاح حزب الله، قائلاً: إن أي قرار يتعلق بسلاح المقاومة قد يؤثر على المنطقة بأسرها.

أكد قائد الثورة الإسلامية آية الله العظمى السيد علي خامنئي أن وحدة الشعب والمسؤولين والقوات المسلحة تمثل السور الحصين أمام محاولات الأعداء لإثارة الفتنة والانقسام الداخلي، مشدداً على أن الجمهورية الإسلامية تزداد قوة وصلابة رغم كل الضغوط والتهديدات.

أعلنت بكين عن استضافة الرئيس الصيني شي جين بينغ للرئيس الروسي فلاديمير بوتين والأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش وأكثر من 20 قائداً خلال الشهر الجاري في قمة منظمة شنغهاي للتعاون.

وقّعت إيران وأرمينيا بياناً مشتركاً وعشر وثائق تعاون في مجالات سياسية واقتصادية وثقافية واجتماعية، في خطوة تؤكد إرادة البلدين لتوسيع العلاقات الثنائية على مختلف الأصعدة.

ذكرت وكالة "بلومبرغ" الأميركية أن الاقتصاد الإسرائيلي سجل تراجعاً ملحوظاً خلال الربع الثاني من هذا العام، متأثراً بالحرب على إيران وإجراءات الإغلاق التي شملت العديد من الشركات.

أعلن وزير الداخلية اللبناني الأسبق في حدیث خاص لوکالة آنا: أن الجيش اللبناني لا يملك القدرة الكاملة على الحفاظ على وحدة أراضي لبنان، كما أنه غير مجهز بأي أسلحة للدفاع عنه. كما أن الأمريكيين لا يرغبون في تسليح الجيش، حتى بالأسلحة الخفيفة.

صرّح رئيس اتحاد الغاز والنفط السلوفاكي، ريهارد كفاسنيوفسكي، أن خطة الاتحاد الأوروبي لشراء موارد طاقة من الولايات المتحدة بقيمة 750 مليار دولار "غير قابلة للتحقيق"، موضحاً أنها تتجاوز قدرة سوق الغاز الطبيعي الأوروبية، وتعترضها عقبات لوجستية أبرزها نقص السفن لنقل كميات إضافية من الغاز المسال من أميركا إلى أوروبا.

وُقّعت مذكرة تفاهم بين حديقة التكنولوجيا "برديس" في إيران ومجلس البحوث العلمية والصناعية في باكستان، بهدف تطوير التعاون في مجالات التدريب المهني، ونقل التكنولوجيا المتبادل، وتعزيز البحث والابتكار.