اتهمت الاستخبارات الخارجية الروسية بريطانيا بوضع خطة تهدف إلى تقويض التحركات الأميركية لإنهاء الحرب في أوكرانيا، عبر إعادة إحياء مزاعم قديمة تتعلق بعلاقة الرئيس الأميركي دونالد ترامب بأجهزة استخبارات سوفياتية وروسية.
وكالة "بلومبرغ"، ترى أن الرئيس التركي رجب طيب إردوغان، رسّخ نفسه، وسيطاً رئيسياً في المنطقة، وتؤكد أنه يراهن على حاجة العالم إليه، أكثر من حاجته للانضمام إلى معركة من أجل ديمقراطية بلاده.
كشف تقرير بعنوان "عندما ساعدت بريطانيا القاعدة في سوريا" كواليس ما قامت به بريطانيا منذ العام 2011 من دعم للجماعات المسلحة في سوريا للإطاحة بالرئيس السوري السابق بشار الأسد، وذلك بالتعاون مع أمريكا وأنظمة عربية وإسلامية.
صحيفة "فايننشال تايمز" الأميركية تؤكد أن الرأي الاستشاري، الذي قدمته محكمة العدل الدولية، يزيد في عزلة "إسرائيل" الدبلوماسية، وهو تحدٍّ قانوني يواجهه الكيان.
بعد فوز اليسار في الانتخابات الفرنسية تسود حالة انتظار لتعديل مواقف باريس من العدوان على غزة وسط مخاوف من صراع على القرار بين البرلمان وقصر الأليزيه. من جهته، وعد تحالف اليسار بالانضام قريباً إلى ركب المعترفين بدولة فلسطين.
صحيفة "فايننشال تايمز" تتحدث عن ضغط يمارسه رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على الدول الأوروبية من أجل أن تضغط بدورها على مصر لاستيعاب لاجئين من قطاع غزة.
وفقا للاتفاق النووي الذي ابرمته ايران، مع مجموعة 5+1، روسيا والصين وامريكا وفرنسا وبريطانيا والمانيا، عام 2015، ينبغي أن ترفع عقوبات الامم المتحدة والاتحاد الاوروبي، في 18 تشرين الاول/اكتوبر عام 2023، والتي تستهدف البرنامج الصاروخي الايراني والبرنامج النووي، الا ان بيان وزراء خارجية فرنسا وألمانيا وبريطانيا، الصادر يوم الخميس الماضي، كشف ان هذه الدول سوف لن تلتزم بما جاء بالاتفاق وانها ستبقي على العقوبات بعد هذا التاريخ ايضا.
وفقا للاتفاق النووي الذي ابرمته ايران، مع مجموعة 5+1، روسيا والصين وامريكا وفرنسا وبريطانيا والمانيا، عام 2015، ينبغي أن ترفع عقوبات الامم المتحدة والاتحاد الاوروبي، في 18 تشرين الاول/اكتوبر عام 2023، والتي تستهدف البرنامج الصاروخي الايراني والبرنامج النووي، الا ان بيان وزراء خارجية فرنسا وألمانيا وبريطانيا، الصادر يوم الخميس الماضي، كشف ان هذه الدول سوف لن تلتزم بما جاء بالاتفاق وانها ستبقي على العقوبات بعد هذا التاريخ ايضا.
بداية علينا التأكيد ان جرائم احراق وتدنيس نسخ من القران الكريم في السويد، هي جرائم لا تتحمل السلطات السويدية مسؤولية كبرى ازاءها فحسب، بل تُعتبر شريكة مباشرة في ارتكابها، بل انه لولاها لما وقعت مثل هذه الجرائم، فهي التي سمحت بارتكابها، بقرارات رسمية اصدرتها، ووفرت لمنفذيها الحماية، تحت ذريعة "حرية التعبير".