اقترح جورج ويليامز، عالم الأحياء التطوري الأمريكي، نظرية عام 1957 تقول: الطفرات الجينية التي تزيد من خصوبة الحيوان يمكن أن تسبب أيضا ضررا في وقت متأخر من الحياة.
تشبه العين البدائية التي ظهرت، العين البشرية الموجودة في الأجنة البشرية خلال مراحل الحمل، حيث تساعد هذه النتيجة المذهلة على فهم عملية تمايز العين وتطورها بشكل أفضل وأعمق، بالإضافة إيجاد الكثير من الحلول لأمراض العين الشائعة.
تعتبر دون أدنى شكّ صناعة القرطاسية من الصناعات التي استطاعت التقدم باستخدام التكنولوجيا؛ وبحسب رؤية الناشطين في هذا المجال فإن مستقبل صناعة برمجيات الكتابة سيكون مشرقا مع استخدام التقنيات الحديثة.
درس باحثون التأثير المحتمل لتغير المناخ على وظائف الدماغ البشري، حيث أن العوامل البيئية، مثل الأحداث المناخية المتطرفة وتلوث الهواء، يمكن أن تغير بنية الدماغ والقدرات المعرفية.
توصّل الخبراء في إحدى الشركات المعرفية الإيرانية الى إنتاج وتصنيع كريم إصلاح وعلاج حماية الجلد يعتمد على الإكسوسومات النباتية والبشرية والطحالب والفطر الطبي.