اكتشف علماء مركز "غاماليا" الروسي لبحوث علم الأوبئة والأحياء الدقيقة جسما مضادا عاما يتعرف على جميع المتغيرات الموجودة للفيروس التاجي المستجد SARS-CoV-2.
في عصرٍ تُصاغ فيه الحروب من خوارزميات دقيقة وتُدار المواجهات بضغطة زر، تتحول البيانات إلى سلاح صامت يقرر مصير الحياة والموت. فهل نحن صُنّاع هذه القوة، أم عبيد لأدواتها؟
يعتبر فيروس إبشتاين-بار (Epstein-Barr) أحد أكثر الفيروسات غموضا، فهو وفقا للإحصائيات موجود لدى 95 بالمئة من البشر. والأطفال دون سن الخامسة لديهم أجسام مضادة له.